Category: شاركنا

قال مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك خلال جلسته مع جروبات وصفحات الزمالك على السوشيال ميديا إن دعوته لهم اليوم، لدعم بلدنا مصر والرئيس عبدالفتاح السيسي، في الملفات الهامة التي تخوضها الدولة بجميع مؤسساتها خلال الفترة الأخير، نافيا ما تردد حول أن لقاءه معهم لدعمه.

وأضاف: «لا نسمح بعمل فتنة في مصر بسبب جماهير الزمالك والأهلي، هناك من يسعى لعمل الفتنة في مصر، ولكننا لن نسمح لهم، هناك العديد من الأشخاص المتواجدين في قطر وتركيا يقومون بعمل الفتنه ولكننا لن نسمح لهم بذلك».

تواصل عدد من المواطنين مع “المحافظين”، واشتكوا من أزمة انتشار القمامة بعدد من شوارع مدينة شبين القناطر في مشهد غير حضاري، إضافة إلى كونه ينذر بالمزيد من التلوث والأمراض والأوبئة.

وقال المواطن حسين الخولي، إن القمامة تنتشر بالكثير من شوارع المدينة، مثل منطقة السوق (النعناعية) وعزبة أبو خضرة وعزبة اليمن، مطالبًا مجلس مدينة شبين القناطر بتوفير صناديق القمامة للحد من ظاهرة إلقائها بالشوارع.

كما ناشد المواطن أحمد الصفتي، مجلس مدينة شبين القناطر، توفير المزيد من صناديق القمامة بمنطقة الوكلاء، قائلاً: “تنتشر القمامة في المنطقة على جانبي الطريق، إذ لا يوجد سوى صندوق قمامة وحيد بالمنطقة لا يكفي لاستيعاب الكميات التي تفرزها المنازل، خاصة أن المنطقة مكتظة بالسكان”.

تواصل المواطن أسامة يونس مع “المحافظين”، لتوجيه نداء عاجل و استغاثة لرئيس الجمهورية لإنقاذه من جبروت المسؤولين بوزارة الإسكان والمحليات بمحافظة الإسكندرية و الاستهتار بأرواح المواطنين الضعفاء و البسطاء و إهدار حقوقهم المشروعة و القانونية في الحصول على سكن كريم و و حياة كريمة آدمية و مستقرة، مشيرا إلى أن 54 أسرة من ذوي الاحتياجات الخاصة يتحملون أخطاء المسئولين و سوء تصرفاتهم و الأضرار الناجمة عنها دون ذنب.

وقال في الاستغاثة الموجهة لرئيس الجمهورية: “نحن 54 أسرة أولى بالرعاية من ذوي الاحتياجات الخاصة استلمنا مساكن روبابيكيا و قديمة و متهالكة و آيلة للسقوط مخصوص للأسر الأولى بالرعاية و المعوقين في تعاونيات مبارك زاوية عبدالقادر 2015 على أنها جديدة و حديثة في بلوك 40/41/42 و لكنها تصدعت وأنهارت وتم الإخلاء بقرار هندسي 2017 و تم الإنتقال إلى بلوك 29/30/36 بجوارها و نفس الحالة و العيوب وتصدعت و أنهارت أيضاً وتم الإخلاء بقرار هندسي و الإنتقال 2019 فإلى متى سيتم الإنتقال و الإخلاء و العذاب و عدم الأمان والاستقرار بالرغم من أن المحافظة رفضت شراؤها لسوء حالتها الهندسية والإنشائية بعد فشل محاولات عديدة من الترميم و التدعيم فلماذا الإبقاء علينا بهذه المساكن و إصرار المسؤولين على إقامتنا الجبرية بهذة المساكن كنوع من الانتقام و العقاب و الإذلال لأننا السبب المباشر لافتضاح أمرهم.. فنحن ضعاف الأمة التي بهم ترحمون و بهم ترزقون فإننا نقوم باللجوء إلى سيادتكم ونتوسل إليكم.. لقد ذوقنا طعم الأمرين والمعاناة و المأساة الإنسانية و تكرار المحاولات من الشكاوى المقدمة إلى جميع الجهات المعنية دون جدوى و فقدان الأمل و الثقة و لا حياة لمن تنادي ولدينا جميع الأوراق و التقارير و المستندات و الأدلة على ذلك بالصوت والصورة و تسجيلات صوتية للمسؤولين و الواقع موجود و خير دليل قاطع وواضح وضوح الشمس و ليست خيال علمي”.

وأضاف: “ولا يوجد مسؤول بالإسكندرية يستطيع مساعدتنا و انقاذنا من هذه المساكن ولا يجرؤ مسؤول على اتخاذ القرارات والإجراءات اللازمة لذلك و لا يملك القدرة و السلطة و الموافقة على مساكن حديثة و جديدة و آدمية و هذا المسؤول يرفض مقابلاتنا و التواصل معنا و يرفض المقترحات و الحلول المقدمة من نواب البرلمان و رؤساء الأحزاب السياسية و المجتمع المدني و يضرب عرض الحائط بجميع الحقائق و الأدلة و التقارير و المستندات و يعمل على مساعدتنا نفسياً و معنوياً فقط و يحرص على تبسيط الأمور و يجب علينا القبول بالأمر الواقع”.

   

واصل عماد شومان مدير مدرسة الشروق الخاصة بالجيزة مع “المحافظين” للرد على تصريحات الدكتور طارق شوقي عن أصحاب المشاهد المؤسفة الخاصة بشراء الابحاث أبطالها أولياء الأمور وليسوا الطلاب.
وقال إنه غير مستوعب استغلال الوزير لظرف وباء كورونا المنتشر لتنفيذ خطة الوزارة للانتقال بالتعليم المباشر والورقي إلي التعليم عن بعد من خلال الإنترنت بالرغم من الفشل الزريع في صفوف الأول والثاني الثانوي.
وأكد أن الوزير قرر القضاء على الدروس الخصوصيه والتي تشكل عبأ ثقيلا على كاهل الأسرة المصرية دون خطة مدروسة دون أن توفر للمعلم حياة كريمة كي يكون صاحب رسالة و يساعد الوزارة في ذلك بل اصبحت أشد اعداء المعلمين بالرغم من كونهم أهم أدواتك للرقي بالعملية التعليمية.
وأضاف: “لو تخيلنا أن هناك خطة ممنهجة للقضاء على التعليم في مصر لن يخطر ببالنا السيناريو الذي تتبناه الوزارة
بدأت بإلغاء الامتحانات الشهرية واصبح البديل اختبار الميد تيرم ثم فوجئنا بإلغاء اختبار الميد تبرم ليكون هناك اختبار واحد لكل تيرم ثم جاءت الفرصة ليتم إلغاء اختبار آخر العام بالفكرة العبقرية وهي البحث.. يبدأ البحث من الصف الثالث الابتدائي وحتي الثالت الإعدادي
نبدأ بطالب الصف الثالث الابتدائي الذي مازال في أولى خطواته نحو الفهم وتعلم المهارات اللغوية والمنطقية يطلب منه أن يبحث ويقوم بعمل بحث في أحد الموصوعات المقترحه إذا كان ولي الأمر لا يدرك معني البحث فمابالك بالطفل الصغير لا تعليق”.
وتابع: “أود أن ألفت نظرك ياسيدي أن هناك طلاب لايجيدون القراءة ولا الكتابة في الصف الثالث الإعدادي وليس الإبتدائي، نأتي لمشكلة الانترنت في مصر والبطأ غير العادي ومافيا السيبرات والأبحاث الجاهزة والقرى والنجوع والابحاث الورقية تري هل ستحل المشكلة بالأبحاث الورقية هل لانها ورقيه سيكتبها الطالب وليس ولي الأمر.

وأشار إلى أن إلغاء الامتحانات واستبدالها بالبحوث يعد المسمار الأخير في نعش العملية التعليمية في مصر .

تواصل عدد من أصحاب المعاشات مع “المحافظين”، للشكوى من التزاحم الشديد أمام ماكينات الصراف الآلي الخاصة بالبنوك، الأمر الذي يمنعهم من صرف معاشاتهم، خوفًا من العدوى في ظل انتشار فيروس كورونا.

وطالب المواطن محمد صالح، 66 عامًا، على المعاش، بإيجاد آلية لصرف المعاشات من ماكينات الصراف الآلي، مع الحفاظ على المسافة الآمنة بين المواطنين، منعًا لانتقال العدوى، من خلال تنظيم الصفوف ومواجهة حالة التكدس التي تشهدها ماكينات الصرف.

وقال المواطن رجب عبد العظيم: “بقينا خايفين نروح نقبض المعاش، وهو مصدر دخلنا الوحيد، خوفًا على أنفسنا من العدوى، نتمنى إيجاد حل لهذه المشكلة بشكل عاجل، للتسهيل علينا خاصة أننا من كبار السن، وهذا التزاحم يمثل خطرًا كبيرًا علينا”.

أرسل مواطن من محافظة قنا شكوى تضرر فيها من مخالفة وكيل وزارة الصحة بالمحافظة ونائب المحافظ، تعليمات قرار مجلس الوزراء بحظر التجمعات، ومشاركتهما ضمن حشد شعبى فى قلب محافظة قنا.
وقال المواطن، في شكواه:”وكيل الوزارة ونائب المحافظ خالفا مقتضيات واجبهما الوظيفى، لمشاركتهما ضمن حشد شعبى فى قلب محافظة قنا مخالفة لتعليمات قرار مجلس الوزراء فى عدم التجمعات لعدم انتشار فيروس كورونا”.
وأضاف أن فيروس كورونا أرغم الدولة على اتخاذ عدة قرارات من شأنها المحافظة على صحة المواطنين، وبمشاركة المسئولين في هذا التجمع يعد تقاعسا عن تنفيذ قرارات الدولة، مطالبا بفتح تحقيق فى هذا الشأن.